أغلب الناس هم يؤدون رسالتهم في الحياة
هم يقومون بمسؤوليتهم الروحية الرئيسية
ولكنهم قد لا يؤدونها بوعي
وقد لا يؤدونها بجودة
وبسب عمق دورك في التجربة فهو مغروس في قصتك بشكل لا واعي ودورك أن ترفعه للوعي ، حتى تؤدي رسالتك بجودة وتفوق
رسالة روحك متسقة تماما مع الأدوات التي ولدت بها
ومتسقة مع قدراتك ودرجة طاقتك
ومتسقة مع واقعك وبيئتك
قد تمر بأحداث مفاجئة تنقلك من مكان لآخر ؛ حتى تؤدي رسالتك
قد تمر بعلاقة عابرة عميقة جداً ؛ حتى تؤدي رسالتك
قد تبحث عن شخص قريب لتعطيه ولا تجد … بينما تترتب لك الظروف لتعطي الغريب
قد تتعطل حياتك لأجل ظرف طارئ، بينما أنت تؤدي رسالتك
قد تعتقد بأنك ضائع بينما أنت في تمام الطريق الصحيح
أنت جزء من منظومة ضخمة جداً ، تمتد لأجيال وأبعاد ، تتطلب منك أداء ما تستطيع تقديمه…
ولأن هذه المنظومة مستمرة ، فكل روح مازالت تؤدي دورها حتى الآن.
والسؤال الآن:
هل تعرف رسالة روحك؟
لا تعليق